وتقول إِذا أَمرت منه: نَ نُؤْيَك أَي أَصْلِحْه، فإِذا وقفت عليه قلت
يجب الانتباه الى تناسب حجم رقبة العود مع قبضة يد العازف لسهوله التحكم به.
النفخة الأعلى تبدأ بنغمة الرست جواب وتنتهي بالنوى الجواب.
يوجد عدد من الأصناف التي تتبع نوع الجيتار الكهربائي الصوتي، وفيما يلي نذكر أبرز هذه الأصناف:[٦]
ومن أبرز الآلات الموسيقية : الطبل أو الدف ، الكمان ، القيثار ، البيانو إلخ .
يمكنك سماع هذه الأغاني والمقامات في موسيقى أم كلثوم وفريد الأطرش والرقصات الشعبيّة الفلكلوريّة. على سبيل المثال، تستخدم الأشكال العربيّة من التحميلة والدولاب الكثير من الارتجال من خلال الاعتماد على الأخدود، وذلك من أجل تقديم مقطع أغنية جديد يتبع هذا الشكل أو لتكملة لحن غير مكتمل معتمد عليه أيضًا أو للانخراط في العزف مع أعضاء الفرقة في حفلة ما في حال كانوا يعتمدون هذا الشكل في عرضهم المقدّم.
بتعلُّم العزف على العود، سوف يتعلّم العازف أيضًا كيفيّة الارتجال. يرتجل موسيقيّو الشرق الأوسط -أحيانًا- عروضًا كاملة. ولذا يناسب تعلُّم العود موسيقيّي الجاز لاعتمادهم ايضًا على الارتجال، لكنّه قد يكون صعبًا وغريبًا بالنسبة للموسيقيّين المدرَّبين تدريباً كلاسيكيًّا.
وهي الحفرة الموجودة في الجزء العلوي من جسم الجيتار، وتكمن أهميتها بأنها تسمح للأصوات الصادرة من الاهتزازات الداخلية في جسم الجيتار بالخروج وجعلها مسموعة.
نشأته وأنواعه وأشهر عازفيه
فتختلف تقنيات عزف العود ما بين النقر أو اهتزاز الأوتار وتقنية التوافق والعزف والانزلاق الى جانب النبرات والأجراس وغيرها حيث يختارها العازف حسب رغبته والنغمة المطلوبه
بيانو ، بيبرس بايب ، راديو ، ريكورد ، ساكس ، شارب ، غناء ، طاقم ، عصي ، صوي ، دف ، مسرح ، ترومبون ، بوق
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
ينتمي الطّبل الجانبي إلى عائلة الطّبول وهو الأدنى حدًّا get more info من بينها، ويُستخدم عادةً في موسيقى الأوركسترا، ويَحتوي على أسلاك موجودة في رأسِ الآلة، وظيفتُها تغييرُ النّغمات بوساطة شدّها، ممّا ينتج عن ذلك أيضًا إصدار نغمات موسيقيّة واضحة وحادّة.[٤]
وهو الجزء السفلي العريض من الجيتار، الذي يكون فارغًا من داخله في الجيتار الصوتي، وشبه فارغًا أو فارغ في الجيتار الكهربائي، وأجزاؤه كالتالي: